
قالت له.. ولدي دابا الحمد لله ضمنتي مستقبلك وعندك خدمة مستقرة.. خاصك تشوف شي بنت الناس تكمل معها دينك.. بغيت نشوفك بوليداتك..
أجابها : ولكن آمي شوفي شحال من واحد دخل المرأة للدار ووقعولو مشاكل كثيرة مع ميمتو.. وليت خايف نجيب شي وحدة وتخسرلنا الضحكة فهاد الدار.. وأنت عارفة أنك انت هي جنتي فالدنيا..
أجابت : شوف آولدي الحياة هي هادي ولي عرف يتصرف كايربح الخير.. أنت مرضي.. وربي ماغايلاقيك غير ببنت الناس.. وإلى تهليتي فيها بالإهتمام والعطف وخليتيها تحس بوجودها كون مأكد غاتعيش فجنة أخرى وتولي عندك جوج.. جنة ميمتك.. وجنة زوجتك.. واختار شي وحدة لي قنوعة.. لي إلى جبتيلها الكثير تشكرك عليه.. وإلى جبتيلها القليل تفرح بيه..
قال وهو يمزح : هادشي كامل عندك فداك الراس آميمتي وأنت ماقارياش.. كون قريتي كون راكي دابا فشي بلاصة عالية..
قالت : الدنيا مدرسة آوليدي..
بعد مدة تزوج الإبن وتحقق حلم والدته.. وعاش في حياة سعيدة.. بل أكثر من ذلك بعد فترة أنجبت له زوجته جنة ثالثة.. !!
.
.
.
.
.
الكاتب
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق